ما هو الجهاز المسئول عن إفراز الأنسولين في الجسم

sozan

ما هو الجهاز المسئول عن إفراز الأنسولين في الجسم عبر موقع فكرة ، السكر هو المصدر الأساسي للطاقة في جسم الإنسان، والأنسولين هو المادة الكيميائية التي تسمح للسكر بدخول الهاتف لتوصيل الطاقة، تعرف على السكر والأنسولين في الآتي:

المسئول عن إفراز الأنسلوين في الجسم

قدرة السكر والأنسولين في الجسم

  • يعتبر السكر مكونًا أساسيًا وهامًا في غالبية الأطعمة التي نتناولها، وهو متوفر في الطبيعة وفي جسم الإنسان في العديد من الهياكل، بينما الأنسولين هو المادة الكيميائية المسؤولة عن إدخال السكر في هواتف الجسم للحصول على الخيار للربح معها.
  • البيانات الرئيسية حول أهمية السكر والأنسولين في الجسم بالنسبة لك في الأفكار التالية:

ما هي أهمية السكر في الجسم ؟

  • يحتاج الإنسان إلى الطاقة باستمرار لإتمام مهامه المختلفة، وفي جميع الأحوال، أثناء الراحة، لأنها مصنوعة من القلب والتنفس، وهذا يحتاج إلى زيادات خلال مواسم الجهد.
  • السكر هو المنبع الأساسي للطاقة في جسم الإنسان، حيث تستهَلْك الخلايا هذا السكر لتوليد الطاقة، على الرغم من حقيقة أن هناك منابع مختلفة للطاقة، على سبيل المثال، استهَلْاك الدهون أو البروتينات، إلا أن السكر يبقى المصدر الرئيسي منذ اندفاعه.

 كيف يصل السكر إلى الجسم ؟

  • يتكون الطعام الذي نتناوله من المكونات الأساسية، وهي الكربوهيدرات التي تتكون من النشويات والسكريات والدهون والبروتينات، ويتغير الهيكل المرتبط بالمعدة على هذه المواد إلى مكوناتها الأساسية. يتحول السكر المعقد إلى سكريات أحادية، وتتحول البروتينات إلى أحماض أمينية، وتتحول الدهون إلى دهون غير مشبعة.
  • ما يحدث فرقًا هنا هو المواد الحلوة التي تدخل الجسم والتي تتحول في النهاية إلى سكريات أحادية، لتكون جلوكوز وفركتوز وجلاكتوز محددًا.
  • يستهَلْك الجهاز الهضمي الصغير هذه السكريات ويتم شحنها إلى الكبد الذي يخزنها كجليكوجين.
  • يعمل الكبد كمرفق لتخزين الطاقة ويرسل الجلوكوز إلى الجسم عندما يُتوقع منه تزويده بالطاقة، خاصة في الفترات بين الوجبات وأثناء الصيام.
  • قدرة الجسم على تخزين الجليكوجين محدودة، لذا فإن الجليكوجين يكون كافياً في الجسم لمدة 24 ساعة فقط للبالغين و 12 ساعة عند الصغار.

كيف يستهَلْك السكر في الجسم لتوصيل الطاقة؟

  • يتدفق السكر إلى الجسم عن طريق الدم وينتقل في جميع أنحاء الجسم عبر الأوعية، حيث يتم فصله إلى الخلايا، ومع ذلك فإنه يمكن فقط أن يدخل الخلية مع وجود مادة كيميائية فريدة.
  • وهي الأنسولين، وبالتالي عدم الحضور أو الغياب من الأنسولين يؤدي إلى فشل السكر في دخول الخلية، وعلى هذا المنوال يرتفع مستواه في الخلية. يحدث الدم والسكري.
  • بعد دخول السكر إلى الخلية، يتعرض لمجموعة من الاستجابات الجوهرية المعقدة التي تؤدي إلى تدميرها ووصول الطاقة منها. تستخدم الخلية هذه الطاقة لتلعب قدراتها المختلفة، وهنا تغلق وظيفة السكر والأنسولين لتوصيل الطاقة.

ما هو الفرق بين أنواع السكريات بشكل عام ؟

يوجد نوعان من السكريات في مصادر الغذاء، وهما على النحو التالي:

حلويات مباشرة

  • إنها سكريات سريعة الامتصاص تدخل الدم بسرعة بدءًا من الفم وبعد ذلك يتم استيعاب معظمها من الجهاز الهضمي الصغير، على سبيل المثال، سكر المائدة، والحلويات، والعصائر، والعصي.

 الحلويات المعقدة

  • وهي عبارة عن سكريات معالجة معتدلة تنتقل تدريجيًا إلى الدم وتسمح للخلايا بتناول، على سبيل المثال، النشويات الموجودة في الخضروات مثل العدس والحمص والفول، على الرغم من البطاطس والأرز والخبز.

ما هي أهمية الأنسولين في الجسم ؟

للتعرف على أهمية السكر والأنسولين، ادرس الأنسولين في المرافق:

ما هو الأنسولين؟

  • إنها مادة كيميائية تنبعث من البنكرياس، حيث يتم تصنيعها داخل خلايا غير عادية، وهي خلايا بيتا الموجودة في جزر لانجرهانز في البنكرياس ويتم تصريفها مباشرة في الدم.
  • لشرح وظيفة السكر والأنسولين في الجسم بالإضافة إلى ذلك، يتحرك الأنسولين ويرتبط بمستقبلاته الخاصة الموجودة على مقسم الخلية.
  • مما يفتحها ويسمح للسكر بالدخول إلى الخلية، والاشتعال وتوليد الطاقة، لذلك الأنسولين هو السبيل لفتح هذه مستقبلات في الخلية.

كيف يوجه الجسم إفراز الأنسولين؟

  • يواكب الجسم الصلب مستوى الجلوكوز داخل مستوى نموذجي ثابت يتراوح بين 70-110 مجم / ديسيلتر، ويصعد السكر إلى أهم مستوياته ويتلاشى ويقل إلى قاعدته عند الصيام.
  • يتم الوصول إلى هذا الوصول المنتظم من خلال الانسجام بين الأنسولين الكيميائي الذي يخفض الجلوكوز والمادة الكيميائية الجلوكاجون التي ترفع الجلوكوز والعديد من المواد الكيميائية المختلفة.

عندما يأكل الفرد الطعام، يدخل الكثير من السكر إلى الدم وهذا يحرك انبعاث الأنسولين من البنكرياس، ويحدث هذا الإفراز في حدود قياس السكر في الدم، وبالتالي تعديل السكر والأنسولين.